احدث المقالات

Post Top Ad

Your Ad Spot

الأربعاء، 2 يوليو 2025

✨ ماذا قالوا عن سعاد... السندريلا التي ذهبت مع دقات منتصف الليل ولم تعد...

✨ ماذا قالوا عن سعاد... السندريلا التي ذهبت مع دقات منتصف الليل ولم تعد...



رحلت... لكنها لم تغب.
غادرتنا... لكن ملامحها ما زالت تسكن كل ذاكرة... وصوتها يهمس في أذان كل عاشق للسينما.

سعاد حسني...
ليست مجرد فنانة مرت على الشاشة...بل حالة فنية وإنسانية... من الصعب أن تتكرر.

مشهد حي من البهجة... والحزن... والطفولة... والأنوثة... والتمرد... 
ضحكتها... دموعها... حضورها... وحتى لحظات صمتها...
كانت تملأ الشاشة... وتخترق القلوب دون استئذان.

وكل ما يمكن أن يُقال عن امرأة... كانت أكبر من الزمان والمكان.

مع كل دقة من دقات منتصف الليل... ومع كل عرض جديد لأفلامها...
يسأل الجمهور نفسه:
"كيف رحلت سعاد... قبل أن تقول كلمتها الأخيرة... قبل أن تودّع جمهورها... قبل أن تُغلق الستار على قصتها؟"


الكل اتكلم عنها...من شعراء... لمخرجين... لزمايلها... والجمهور...
والكل أجمع على كلمة واحدة:

"سعاد... كانت حقيقية... أكتر من الحياة ذاتها."



🌟 نادية لطفي عبرت عنها بكلمات حب:
"كنت بحب كل حاجة في سعاد... ذوقها... رقتها... جمالها... كانت طفلة جميلة... زي ما كنا بنشوفها على الشاشة."









🌟 شكري سرحان قال:
"الأيام لم ولن تأتي بسعاد حسني ثانية... ولا يمكن فنها وابتسامتها وجمالها يتنسوا... من الناس ولا من الشاشة العربية."



🌟 فاتن حمامة سيدة الشاشة  وصفتها ببساطة:

"سعاد... من أحلى وأجمل الممثلات... ومن ألطف الوشوش اللي تتحب على الشاشة."



🌟 عادل إمام الزعيم  قال:
"كانت الأخت... الحبيبة... الجميلة... قريبة من كل الناس... مفيش مسافة بينها وبين جمهورها."







ومن كبار رموز الفن:

🌟 صلاح جاهين صديقها الأقرب قال:
"دي بنت مصر... بتضحك وتعيط بروحها... مش بتمثل... دي بتعيش الدور بصدق... زي ما هي."




🌟 يوسف شاهين مخرج الكبار قال:

"كانت عندها طاقة تمثيل نادرة... ملامحها تتحول من ضحك طفولي... لبكاء من القلب... في ثانية واحدة."




🌟 أحمد زكي الذي شاركها الألم قبل الفن  قال:

"مفيش ممثلة من جيلها... ولا اللي بعده... قدرت توصل للإحساس اللي كانت بتوصله سعاد... كانت مدرسة."








        

             


🌟 شادية قالت عنها:
"سعاد بها خفة... تبهرك كلما نظرت إليها... صوتها لا يعرف النشاز... تجذبك... وتأخذك معها لعالمها... وهذا شيء رائع."


🌟 ليلى مراد  صاحبة الصوت الدافئ أضافت:

"أنا من الناس اللي معجبة بسعاد جدًا... وجهها جميل... وتؤدي بشكل رائع... تمثل... تغني... تضحك... تبكي... بتعمل كل شيء بإتقان."


🌟 الدنجوان رشدي أباظة   قال عنها:

"سعاد كانت طاقة حياة... ضحكتها حقيقية... وعفويتها هي اللي خلت الناس تحبها بالشكل ده... كانت نجمة بمعنى الكلمة... وبدون تكلف."


وفي مرة لما اتسئل مين أكتر ممثلة بترتاح قدامها في التمثيل، قال:

"سعاد حسني... لأن معاها المشهد بيكون حي... بتخليك تصدق... وتعيش اللحظة... حتى لو مش حافظ الدور."




وعن فيلم "صغيرة على الحب" قال:

"عُمري ما فهمتها .. كنت دايما اسأل ازاي الليدي الصغيره دي سابت بصمات مختلفه عند الناس ، كانت ليها خلطه غريبة ما بين الاغراء و الطفولة ، كانت دايماً بتخضني لما كنا بنعمل فيلم (صغيرة على الحب) كانت تلبس لبس الطفلة سميحة أبصلها طفلة يا جدعان تقعد تتنطط .. تعمل مقالب فيا في نيازي مصطفى و تدي روح طفولة للمكان بعدها بعشر دقايق تدخل جوه و تطلع ألاقي أجمل ست في الدنيا خارجة علينا بفستان هي اللي محلياه .. هي ليدي بروح طفلة "




 🌟عزت العلايلي قال:

"الناس مفهموش سعاد بشكل كبير... وظُلمت من البعض... لكنها قيمة فنية كبيرة جدًا."




🌟 الفارس النبيل  أحمد مظهر... تحدث عن سعاد حسني قائلا :


"سعاد حسني... كانت ممثلة بالفطرة... لا تتصنع... ولا تعرف المبالغة... تدخل المشهد كأنها داخلة لحظة حقيقية من حياتها... وده كان سر حب الناس لها."



وأضاف بكلمات نابعة من خبرة ممثل مخضرم:

"كنت دايمًا لما أمثل قدامها... أحس إني واقف قدام طاقة حياة... عندها قدرة غريبة إنها تحسس أي ممثل قدامها إن المشهد حقيقي... وإن كل مشاعرها صادقة... وكأنها بتعيش اللحظة... مش بتمثلها."



وفي لقاء صحفي آخر، لخصها أحمد مظهر بجملة مؤثرة:

"سعاد كانت زي النسمة... مفيهاش ذرة تصنع... واللي عرفها بعيدًا عن الكاميرا... يعرف قد إيه كانت بنت جدعة... طيبة... وبريئة... زي ضحكتها اللي كانت بتنور الشاشة."


واختتم وصفه لها قائلاً:

"هي رمز العفوية... البساطة... والصدق في الأداء... مدرسة لن تتكرر."


🌟 المخرج عادل أديب قال:
"سعاد حسني حالة مش هتتكرر... ممكن تشيل أي ممثلة من أي دور... لكن لو شلت سعاد... الدور كله ينهار... لأنها حالة فنية فريدة."

🌟 الكاتب رفيق الصبان لخصها هكذا:
"هي النموذج الوسط... ابنة الجيران... الأخت... الخطيبة... الوديعة الرقيقة ذات الضحكة الملائكية... والعفوية الساذجة... المختلطة بكثير من الشيطنة اللذيذة... الجميلة بهدوء... والأنيقة بثقة... والحالمة التي تعرف مكانها الحقيقي... في قلب الرجل... وفي بيته."

🌟 الناقد الكبير طارق الشناوي وصفها بأنها:
"روح السينما المصرية... الجمال والوجع... في وقت واحد."



🌟 الشاعر الكبير كامل الشناوي




رحلت سعاد حسني...
لكنها لم ترحل من القلوب...
ظلت أغنيتها... وضحكتها... ودمعتها...
ساكنة في ذاكرة وطن... وحكاية لم ولن تنتهي.

وستظل السندريلا...
... التي ذهبت مع دقات منتصف الليل... ولم تعد... لكنها ستظل دائمًا... هنا... بيننا... 
تلك البهجة الباقية... والصوت الذي لا يغيب... والصورة التي لا تشيخ... مهما مر الزمن. 

اترككم مع باقه من اجمل لقطات السندريلا 


 




        















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Top Ad

Your Ad Spot

???????