احدث المقالات

Post Top Ad

Your Ad Spot

الخميس، 10 يوليو 2025

🎬 حين سكتت الكاميرا وبقي السؤال... نهايات لم تحسم صنعت مفارقات السينما المصرية

 

🎬 حين سكتت الكاميرا وبقي السؤال... نهايات لم تحسم صنعت مفارقات السينما المصرية








النهايات المفتوحة واحدة من أكثر أدوات الدراما إثارة للجدل والجذب، لأنها تترك المشاهد في حالة تفكير، وتأويل، وتخيل لما قد يحدث بعد انتهاء الفيلم. والسينما المصرية استخدمت هذا الأسلوب أكثر مما نتخيل.

اليك مجموعة  من أشهر النهايات المفتوحة في السينما المصرية والتي أدهشت الجمهور وتركت التساؤلات تدور في الأذهان:



  1.  المتوحشة (1979) –  سعاد حسني 

    🌀في اللحظة الأخيرة من الفيلم، بينما سعاد حسني (البطلة) تقف على خشبة المسرح، وتبدأ أولى خطواتها في عالم جديد،
    👉 فجأة  تُطلق رصاصة! و ينزل الستار .. هل ماتت ام اصيبت  والمشهد ينتهي دون أن نعرف

    النهاية تركتنا في صمت طويل.


  2.  تزوير فى اوراق رسمية (1984) –  ميرفت أمين 

    🌀 من هو ابنها هل هو احمد ام محمود 
    👉 النهاية تركت المشاهد يتأرجح بين الشك واليقين. و الجواب لم يُحسم... وخرج الجمهور وكلٌ يحمل نظرية!


  3.   العفاريت (1990)–  مديحه كامل 

    🌀 من هي "بنت مديحة كامل" هل هي بلية؟ ولا لوزة؟

    👉 الفيلم خلّى النهاية مفتوحة تمامًا، ولم يُحسم الجدل حتى اليوم.

  4. الرهينة (2006) – أحمد عز

    🌀 ما مصير البطل؟ هل عاد لحياته الطبيعية؟
    👉 الفيلم أغلق دون موت ارينا  وترك عمق الشخصية دون إجابة. حيث ان النهاية لم تقل شيئًا… لكنها قالت الكثير!


  5. بنتين من مصر (2010) – زينة وصبا مبارك

    🌀 هل تستمر معاناة البطلتين؟ هل ستتغير حياتهن؟

    👉 الفيلم انتهى دون حسم مصير كل واحدة بشكل واضح. الفيلم أغلق الستار... وترك القصة مفتوحة كالحياة.



    ✍️ شاركنا رأيك... وأخبرنا بفيلم نهايته خلّتك تفكر كتير!



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Top Ad

Your Ad Spot

???????