للزعتر فوائد لم نسمع عنها من قبل
تعرفى على فوائد الزعتر البرى للسعال واللتهابات الجهاز التنفسى
للزعتر فوائد لم نسمع عنها من قبل |
- يحتوي الزيت المستخلص من الزعتر البري على نسبة 20 - 60% من الثيمول، الذي يعمل على تخفيف السعال، إلا أنه على عكس أوراق الزعتر، فإنه لا يمكن تناول زيت الزعتر بشكل مباشر عبر الفم، بل يجب تخفيفه باستخدام زيت آخر؛ مثل زيت الزيتون ودهنه على منطقة الصدر.
- يعدّ نبات الزعتر البري من العلاجات الطبيعية التي تتوافر في معظم المنازل، والذي يتم استخدامه لعلاج العديد من المشكلات الصحية التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي، بما في ذلك التهاب الشعب الهوائية، الربو المستمر، الاحتقان، نزلات البرد، الإنفلونزا، انسداد الجيوب الأنفية، التهاب الحلق أو الحساسية الموسمية.
- يستخدم الزعتر البري لعلاج الكحّة بنوعيها الجافة والرطبة؛ لامتلاكه العديد من الخصائص العلاجية، نذكر منها طرد البلغم، والمخاط المتراكم داخل الممرات التنفسية، وهذا ما يدعم استخدامه لعلاج الكحّة الرطبة.
- يساعد الزعتر البري على التقليل من الالتهاب في الجهاز التنفسي، وهذا ما يساعد على تسهيل التنفس وتقليل السعال.
- يساعد الزعتر البري على تهدئة منطقة الحلق، وهذا بدوره يمكن أن يفيد في التخفيف من السعال.
- يحتوي الزعتر البري على نسبة جيدة من فيتامين سي C، والذي يعمل على تعزيز وظائف الجهاز المناعي، وهذا بدوره يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المعدية المسبّبة للكحة. يعمل الزعتر البري على تعزيز جهاز المناعة ومقاومة الجراثيم؛ لاحتوائه على نسب عالية من الكارفاكرول، مما قد يساعدكِ ويعطيكِ بعض الراحة في حالة وجود الزكام، السعال، أو التهاب الحلق.
- تعمل مركّبات الفلافونويد المتواجدة في الزعتر البري على تهدئة السعال، وذلك من خلال قدرتها على تقليل الالتهاب وعملها على ترخية عضلات الحلق المرتبطة بالسعال.
- يمكن أن تساعد المركّبات الموجودة في الزعتر البري، خاصة مركّبي الثيمول والكارفاكرول، على التخفيف من احتقان الصدر، وهذا بدوره يمكن أن يقلل من حالات السعال لدى الفرد.
- من فوائد ورق الزعتر البري للكحّة أيضاً أنه يعمل كمسكّن خفيف، حيث يمكن أن يساعد على تقليل أي ألم في الحلق ناتج عن السعال.
- إن تناول مزيج من أوراق الزعتر البري واللبلاب يمكن أن يساعد على تخفيف السعال والأعراض الأخرى لالتهاب الشعب الهوائية الحاد.
- السعال الناتج عن نزلات البرد من أكثر الأعراض المزعجة للحالة، والذي قد يمتد لأيام طويلة. ويعتبر السعال مع الحمى أكثر الأعراض شيوعاً في جميع الفئات العمرية، ويمكن أن يكون مرهقاً للغاية، وقد يؤثر بشكل كبير على الصحة العامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق