 |
سهولة الهضم
يحتوي حليب الماعز على كريات دهنية أصغر مختلفة عن حليب البقر كما أن محتوى اللاكتوز في حليب الماعز أقل أيضًا من حليب البقر مما يجعل حليب الماعز أسهل في الهضم لدى الأطفال، خاصة لمن يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل حساسية عدم تحمل اللاكتوز عند الأطفال أو الذين لديهم حساسية تجاه البروتينات الموجودة في حليب البقر (مثل الكازين).
نمو العظام والأسنان
يحتوي حليب الماعز على العديد من العناصر الغذائية الهامة لنمو عظام وأسنان الأطفال، كما يحتوي على كمية كبيرة من الكالسيوم، وهو معدن مهم لتكوين وتقوية العظام والأسنان
يحتوى حليب الماعز أيضاً على معدن الفوسفور والذي يعمل مع الكالسيوم لبناء عظام وأسنان قوية للأطفال كما يحتوي حليب الماعز أيضاً على كمية كبيرة من البروتين عالي الجودة وهو مهم لنمو الأطفال حيث يتم تكسير هذا البروتين بسهولة وامتصاصه من قبل الجسم، لذلك يمكن أن يساعد في تكوين الأنسجة العضلية ووظائف الجسم الأخرى لدى الأطفال.
تقوية جهاز المناعة
يحتوي حليب الماعز على نسبة كبيرة من السكريات، والتي تشبه تلك الموجودة في حليب الثدي وتدعم نمو البكتيريا الجيدة في الأمعاء و تساعد على تحسين جهاز المناعة لدى الأطفال.
صحة الجلد
حليب الماعز غني بالأحماض الدهنية الأساسية والدهون الثلاثية، التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على بشرة صحية للأطفال، وتقليل مشاكل الجلد، كما يحتوي حليب الماعز أيضًا على نسبة كبيرة من فيتامين أ وهو من الفيتامينات المهمة لصحة البشرة، والتي تساعد على إصلاح أنسجة الجلد والحفاظ على صحة البشرة وتقليل مشاكل الجلد لدى الأطفال، مثل حب الشباب والأكزيما.
الحفاظ على صحة القلب
يحتوي حليب الماعز على أحماض دهنية أساسية، مثل حمض اللينوليك والأراكيدونيك، والتي تعتبر مهمة لصحة القلب والأوعية الدموية وتعد مفيدة أيضاً للحفاظ على توازن الكولسترول في الجسم، لدى الأطفال.
نمو الدماغ والجهاز العصبي
يعد حليب الماعز غنياً بالأحماض الدهنية الأساسية والتي تعد مفيدة لنمو دماغ الطفل وجهازه العصبي، وتساعد أيضاً في بناء خلايا الدماغ ودعم نقل أو إرسال الإشارات العصبية، كما يحتوي حليب الماعز أيضًا على حمض التورين، وهو حمض أميني مهم لنمو الدماغ ووظيفة الأعصاب ويلعب دورًا في نمو الخلايا العصبية في الدماغ.
يعد حليب الماعز غنياً بالأحماض الدهنية الأساسية والتي تعد مفيدة لنمو دماغ الطفل وجهازه العصبي، وتساعد أيضاً في بناء خلايا الدماغ ودعم نقل أو إرسال الإشارات العصبية، كما يحتوي حليب الماعز أيضًا على حمض التورين، وهو حمض أميني مهم لنمو الدماغ ووظيفة الأعصاب ويلعب دورًا في نمو الخلايا العصبية في الدماغ.
ما هو العمر المسموح به لحليب الماعز للأطفال؟
لا ينصح بحليب الماعز كبديل لحليب الثدي أو الحليب الاصطناعي للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عمر عام، ولكن بعد أن يبلغ الطفل عامًا واحدًا ويبدأ مرحلة الطفولة، لا يفضل تقديم حليب الماعز لطفلك إلا ضمن نظام غذائي متوازن واستشارة الطبيب إذا كانت لديك أي مخاوف بعد تناوله.
لا ينصح بحليب الماعز كبديل لحليب الثدي أو الحليب الاصطناعي للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عمر عام، ولكن بعد أن يبلغ الطفل عامًا واحدًا ويبدأ مرحلة الطفولة، لا يفضل تقديم حليب الماعز لطفلك إلا ضمن نظام غذائي متوازن واستشارة الطبيب إذا كانت لديك أي مخاوف بعد تناوله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق