تعرفى على فوائد فاكهه التنين الخارقه
20 فائده لفاكهه التنين الخارقه
تعرفى على فوائد فاكهه التنين الخارقه |
1- غنيّة بالألياف الغذائية: الألياف الغذائية عبارة عن كربوهيدرات غير قابلة للهضم، والتي تمتاز بفوائدها الصحية العديدة. الحصّة اليومية الموصى بها من الألياف الغذائية هي حوالي 25 غراماً للنساء و38 غراماً للرجال، وكما ذكرنا الحصة الواحدة من فاكهة التنين توفر 7 غرامات من الألياف.
2- للألياف الغذائية عدد كبير من الفوائد الصحية نذكر منها تعزيز صحة الهضم، تحمي من الإصابة بأمراض القلب، تساعد في إدارة مرض السكري من النوع الثاني، تحافظ على وزن صحي وتقلل من خطر الإصابة بالسرطانات المختلفة.
3- للألياف الغذائية عدد كبير من الفوائد الصحية نذكر منها تعزيز صحة الهضم، تحمي من الإصابة بأمراض القلب، تساعد في إدارة مرض السكري من النوع الثاني، تحافظ على وزن صحي وتقلل من خطر الإصابة بالسرطانات المختلفة.
4- تقوية الجهاز المناعي: احتواء فاكهة التنين على فيتامين سي C والكاروتينات يساعد في تعزيز الجهاز المناعي وتقليل الإصابة بالعدوى عن طريق حماية كريات الدم البيضاء التي تعمل في الجسم على محاربة وتدمير المواد الضارّة والمسببة للمرض في الجسم.
5- مصدر غني بالمغنيسيوم: يحتاج الجسم إلى المغنيسيوم لخلاياه والقيام بالعمليات المختلفة، مثل الدخول بعملية تحليل الطعام لطاقة وتقلص العضلات وتكوين العظام. هذا وتحتوي الفاكهة على مستويات عالية من المغنيسيوم، ما يجعلها مفيدة للصحة.
6- محاربة الأمراض المزمنة: الجذور الحرة ضارّة بالجسم، وتراكمها من شأنه أن يسبب تضرر الخلايا، مما يؤدي إلى الإصابة بالأمراض وخصوصاً المزمنة منها. لذلك فإن تناول فاكهة التنين يعمل على خفض مستويات الجذور الحرة، وبالتالي يحارب الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري والتهاب المفاصل. إلى جانب ذلك، تلعب مضادات الأكسدة الموجودة فيها دوراً في مكافحة بعض الأمراض الأخرى أيضًا، والجدير بالذكر أن مضادات الاكسدة تعمل بصورة أكثر فعالية عند تناولها من مصدر غذائي وليس كمكملات.
7- تعزيز صحة الجهاز الهضمي: تحتوي فاكهة التنين على البروبيوتيك، وهو مفيد للحفاظ على البكتيريا الصديقة للأمعاء والتي تعزز من صحة الجهاز الهضمي ككل. تعتبر البروبيوتيك نوعًا من أنواع الألياف الغذائية الضرورية للأمعاء والمعدة، وتناولها بانتظام يساعد في خفض خطر الإصابة بالتهابات الجهاز الهضمي والإسهال.
8- غنية بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويد وحمض الفينول والبيتاسيانين التي تحمي خلاياك من التلف الذي تسبّبه الجذور الحرّة، وهي جزيئيات يمكن أن تؤدي إلى أمراض مثل السرطان والشيخوخة المبكرة.
خالية من الدهون بشكل طبيعي وغنية بالألياف. إنها وجبة خفيفة جيدة لأنها يمكن أن تساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول بين الوجبات.
9- تساعد في خفض نسبة السكر في الدم. يقول الباحثون إن هذا قد يكون جزئيًا لأنه يحلّ محل الخلايا التالفة في البنكرياس التي تصنِّع الأنسولين، وهو الهرمون الذي يساعد جسمك على تكسير السكر.
10- تحتوي على البريبايوتكس وهي أطعمة تغذي البكتيريا الصحية المسماة البروبيوتيك في أمعائك. يمكن أن يؤدي وجود المزيد من البريبايوتكس في نظامك إلى تحسين توازن البكتيريا الجيدة والسيئة في الأمعاء.
11- تقوّي جهاز المناعة لأنها غنية بفيتامين سي C ومضادات الأكسدة الأخرى، بالإضافة الى أنها مفيدة لجهاز المناعة لديك.
12- تعزّز مستويات الحديد لنقل الأكسجين عبر الجسم ومنحك الطاقة، وفاكهة التنين تحتوي على الحديد. ويساعد فيتامين C الموجود في فاكهة التنين الجسم على امتصاص الحديد واستخدامه.
13- تقدّم هذه الفاكهة العديد من المزايا لصحة المرأة فهي غنية بفيتامين C الذي يساعد على امتصاص الحديد ويدعم مستويات الحديد الصحية. وهذا أمر بالغ الأهمية للنساء اللواتي قد يعانين من نقص الحديد.
14- يمكن أن يساهم تناولها في تحسين صحة البشرة من خلال محاربة الجذور الحرة وتعزيز رطوبة البشرة. وقد يساعد تناولها أيضاً في الحفاظ على التوازن الهرموني خلال مراحل الحياة المختلفة، مثل الدورة الشهرية أو انقطاع الطمث.
يدعم محتوى الكالسيوم فيها صحة العظام خاصة بعد انقطاع الطمث عندما يزداد خطر الإصابة بهشاشة العظام.
15- تحتوي فاكهة التنين على مركّبات مفيدة مثل الفلافونويد والدهون الأحادية غير المشبّعة. والتي قد تساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضارّ وتحسين صحة القلب عند تناولها كجزء من نظام غذائي متوازن.
16- تحتوي فاكهة التنين على نسبة عالية من الماء، ما يجعلها خياراً مرطّباً ومنعشاً. وقد يساعد محتواها من مضادات الأكسدة، وخاصة فيتامين سي C.
17- يمكن أن يساعد تناولها في التحكّم في الوزن، لكونها منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالألياف، وهو ما يجعلها غذاءً مفيداً وغنياً بالعناصر الغذائية لكل من يرغب في تفادي زيادة الوزن، كونها تعزز الإحساس بالشبع.
18- تساعد في الوقاية من أمراض السرطان والشيخوخة المبكرة، لأنها غنية بمضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من التلف.
19- تقلل من مقاومة الأنسولين والكبد الدهني.
20- تحسّن بعض سمات متلازمة التمثيل الغذائي (المرتبطة بمرض السكري من النوع 2).
21- وجبة خفيفة جيدة لأنها خالية من الدهون بشكل طبيعي وتحتوي على نسبة عالية من الألياف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق