من خلال تقوية جهاز المناعة وتعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، يلعب فيتامين C دوراً مضاداً للتعب في الجسم. إذا كنت تعانين من التعب لفترة طويلة، قد يكون لديك نقص في فيتامين C.
- التهابات الجهاز التنفسي المتكررة
في حالة الإصابة بالإنفلونزا أو البرد، يلعب فيتامين C دوراً مهماً في قدرة الجسم على الوقاية وتقليل مدة حالات معينة. سيؤدي نقص فيتامين C إلى زيادة خطر الإصابة بالعدوى بشكل كبير.
- كدمات متكررة
عندما نفتقر إلى فيتامين C، تضعف الأوعية الدموية أيضاً. في بعض الأحيان، يمكن أن تظهر الكدمات على الرغم من عدم حدوث صدمة.
- مشاكل الشفاء
بفضل خصائصه المضادّة للأكسدة ودوره في تخليق الكولاجين، يحفز فيتامين C تجديد الخلايا، وبالتالي الشفاء. بعد تلف الأنسجة أو الجراحة، سيساعد على تسريع عملية الشفاء.
- الجلد الجاف
بالإضافة إلى جفاف الجلد، يمكن أيضاً أن تصبح الأظافر والشعر في حال من الجفاف والهشاشة. مرة أخرى الخطأ هو نقص إنتاج الكولاجين.
- نزيف اللثة
إذا كنت تفتقرين إلى فيتامين C، قد تضعف لثتك. في الواقع، بسبب نقص حمض الأسكوربيك، ستكون اللثة حساسة لأدنى تهيج، مثل شعيرات فرشاة الأسنان الصلبة جداً، وستبدأ بالنزيف. لا تترددي في التحدث مع طبيبك أو طبيب الأسنان.
- زيادة الوزن وخاصةً في منطقة البطن
يعمل فيتامين C على استقرار مستويات السكر في الدم ويعمل كموقد للدهون. وبالتالي، فإن انخفاض مستوى فيتامين C سيزيد من تراكم الدهون، وخاصة في منطقة البطن.
- التهيج
من الأعراض المرتبطة بالتعب. ويشارك فيتامين C في تركيب الناقلات العصبية مثل الأدرينالين والسيروتونين والدوبامين، والتي ستضمن بعد ذلك نقل النبضات العصبية. وبالتالي سوف يقلل من التوتر والتعب ويزيد من القدرات الفكرية. في حالة وجود نقص، يحدث التوليف بشكل أقل جودة وتتم إدارة العواطف بشكل أقل جودة.
- التجاعيد المبكرة
يساعد فيتامين C على منع شيخوخة الجلد وبالتالي تقليل ظهور التجاعيد. له تأثير مضادّ للشيخوخة بفضل دوره في إنتاج ألياف الكولاجين، وهو مكوّن مفضل للحفاظ على مرونة الجلد ومقاومته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق